The best Side of الهواتف القابلة للطي



كذلك توجب على المصنعين إيجاد حل للدارات الالكترونية والبطارية المصنعة من الليثيوم لكي تكون مرنة بدورها وهي بالطبع ليست كذلك أيضاً!

ومع ذلك، قد يمثل سعره المرتفع عقبة أمام بعض المستخدمين الراغبين في شرائه.

كما تخطط شركة إل جي لإطلاق تقنية عرض تسمى “النافذة القابلة للطي”، وهي أكثر صلابة ومتانة من الشاشات القابلة للطي الموجودة، حيث أنها مصنوعة من الزجاج مع امتلاك مرونة البلاستيك، وهو الشيء الذي فشلت سامسونج في تحقيقه، كما لن تظهر التجاعيد الواضحة في منتصف شاشات تلك الهواتف نتيجة الطي، مما يجعلها الشاشات الأمثل لدعم تجربة الهواتف القابلة للطي.

التعددية في الاستخدام: تسمح بعض الهواتف القابلة للطي بتشغيل تطبيقات متعددة في نفس الوقت على شاشات مختلفة، مما يعزز الإنتاجية والكفاءة.

عند اختيار الهواتف الغالية الثمن، وخاصة تلك القابلة للطي، من المهم الأخذ بعين الاعتبار عدة معايير رئيسية لضمان الحصول على الجهاز الذي يلبي احتياجاتك ويوفر قيمة مقابل السعر المدفوع. إليك بعض هذه المعايير:

باختصار، يعتبر الجوال القابل للطي تقنية مبتكرة تقدم العديد من المزايا الرائعة للمستخدمين، من توفير المساحة وسهولة الحمل والاستخدام، إلى تحسين تجربة المستخدم وزيادة قدرة البطارية، فإن الجوال القابل للطي يعد اختيارًا مثاليًا لأولئك الذين يبحثون عن الابتكار والأداء العالي، وقد يكون السعر مرتفعًا قليلًا، ولكن القيمة الفائقة التي يقدمها يجعله استثمارًا ممتازًا.

أداء الكاميرا: الهواتف الغالية عادةً ما تتميز بكاميرات عالية الجودة. يجب التأكد من جودة الصور والفيديو، وتنوع العدسات والميزات مثل الزوم البصري والتصوير الليلي.

هناك شركات أخرى كذلك أطلقت هواتفها القابلة للطي، مثل هواوي وموتورولا، حتى غوغل أطلقت نسخة قابلة للطي من هاتفها الشهير بيكسل.

إل جي تريد دخول سوق الهواتف القابلة للطي من باب التصنيع فقط

تتمثل نقاط قوته في جودة البناء الرائعة، والعزل الكامل للماء، ودعم البرامج المتفوق لمدة خمس سنوات.

ومع ذلك، فإن الجمع بين المخزون المحدود للغاية والمستقبل تعرّف على المزيد غير المؤكد يعني أنك قد تكون أفضل حالًا في مكان آخر.

ورغم أن هذا النموذج ليس نموذجا عمليا بعد، فإنه يمثل خطوة متقدمة مقارنة ببراءات الاختراع التي كانت كل ما شهدناه حينها من الشركة.

توفر الهواتف القابلة للطي مرونة أكبر في استخدام التطبيقات والبرامج المختلفة، حيث يمكن للمستخدمين تحويل الجهاز من وضع الهاتف الذكي التقليدي إلى وضع الجهاز اللوحي، مما يتيح لهم تشغيل تطبيقات متعددة في وقت واحد والاستفادة من واجهة أكبر لتحقيق الإنتاجية المثلى.

في حين أن هذا التصميم يعد مجرد فكرة مطروحة في ملف براءات الاختراع، فإنه يمكن أن يكشف اتجاها جديدا مثيرا للإعجاب للتكنولوجيا القابلة للطي والمتمثل في ساعة ذكية قابلة للطي. وتشير فكرة التصميم، الحاصلة على براءة الاختراع من شركة أوبو التي أسسها موقع "ليتس غو ديجيتال"، إلى أن الشركة ترغب في التنافس ضد سامسونغ وأبل بتصميمها الطموح.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *